عبدالفتاح علي البنوس
في الوقت الذي لاتزال فيه أزمة الغاز المنزلي تلقي بظلالها على الشارع اليمني ، رغم الانفراج الجزئي البسيط والتقدم النسبي الذي طرأ عليها عقب سلسلة الإجراءات الحكومية التي اتخذت في حق تجار الغاز والتي أعقبها تدافع كميات لا بأس بها من الغاز بالسعر الرسمي ، ذهب لصوص الثروات وصناع الأزمات من التجار وقوى النفوذ والتسلط الشريكة لهم في استغلال ظروف المواطنين والمتاجرة بأوجاعهم ومعاناتهم إلى افتعال أزمة جديدة ، هذه المرة كانت في مادتي البترول والديزل .
اقراء المزيد